Translate

أكتبُ لأعيش ...

صورتي
حياتنا لا أحد يعيشها غيرنا .. واحساسنا يميزنا

الخميس، 1 يناير 2015

مفارقات عجيبة !




#

.
لم أتعجب من شيء في حيآتي ..
مقدآر تعجبي من نفسي عندمـــآ أستحوذتي عليّ ..!
وكأنني كنت أهيم في ظلآمٍ دآمس ..
حتى أتيت أنت وأنتشلتِ كل خلية في جسمي إلى عآلم النور ..!
ولم أحب نفسي .. بمقدآر حبي لهآ بعد أن أحببتهآ أنتِ..
وكأنكِ متعتي نآظريّا بــي ..!
مفآرقآت عجيبة.. كستني من أخمصِ قدمي إلى نآصيتي ..!
وملآبسآت جريمة .. من أجمل الجرآئم .. لم تبقين خلفك مثقال ذرة..
تدل بأن هنآك جآنٍ ومجني عليه ..!
يا لدهآئك .. وقلت حيلتي ..!
ويا لعظمك .. وضعف قوتي ..!
مآ أنت من دمٍ ولحم .. ولست تتكلمين بأحرف وكلم ..!
أنت من حيث لآ أعلم .. من حيث لآ أعلم ..!
أحبك ورب من خلق القلم ..!

آن الآوان !

#


"

.
على عجلٍ أغذي الدمع من عيني
على عجلٍ أكفف دمعتي بيدي 
على عجل أرد زفير انفآسي
على عجلٍ أحثُ السير في الخطوآت 
فلم أشهد سوا تعبي 
ولم أشهد سوا نصبي 
أيا حبا تغلل بين شريآنٍ وشريآنِ 
وأصبح نآقلا للحس لكل أجزآئي 
أمآ آن الآوآن وأصبح المآضي بلى آتي ؟ 
أما آن الآون لكي أُرتب أطيآفي وأشيآئي 
أمآ آن الآوآن لكي أعيش كأي إنسآني ؟ 
أمآ آن الآوآن 
أما آن الآوآن ؟

قل هو الله أحد

#
.

قل هو الله احد !
ربنا سبحانه لم يشاركه أحد !
قد سجدنا قد عبدنا ! 
من له الفضل علينا للابد ! 
ما ابتغينا غيره ! 
ما ارتضينا غير إسلامٍ كمجد ! 
كلما يممت وجهي نحوه !
لم اعد ظمآن عرقٍ وكبد ! 
قد ذكرتك في الرخاء !
وهو في الظرف الملم مستند ! 

حديث الصمت




مدخلُ الحكآية / 
يوجدٌ في القلب حكآيآت

قد صُنعتْ من أجلكِ أنتْ !

ترجمتُ الحب بكلمآت !

يسبقها نظرآت الصمت !



.


بمآ أنني تعودتُ أن أنسج لكِ من وحي حبي الليلي أجملَ حُلةٍ ،

وبمآ أنني أصبحتُ ذلـكَ السرآب الذي يزولُ بزوآلك ،

ذلك السرآبُ الذي ليس لهُ قرآر ،

إن شوهد من بعيدٍ بعين الرآئي تمثلتُ له شخصا حيا ،

ولكن عندما يسرعُ في الخطوآت لا يجدُني بالفعل " شيئآ " ،

وهآ انا و بمآ جآدت به تلك الأمنيآت ،

نعآودُ صيآغة ليآلينا التي على بدآية نقطةٍ من قلمي ستبدأ، وعلى آخر نقطةٍ ستنتهي ،

فجعلتُ ميَدَآنها سآحة الورقة البيضآء ،

وإطآر تلك الليلة كي لا تخرج من عالم الأحلآم الى الوآقع إطآر الورقة نفسها ، 
، 

بعد أن اغتسلت بمآء الحب ، وتطهرتُ بمآء الورد ،

وتزودت ببعض أشعآرٍ كآنت على الطآولةِ تحآول جذب انتبهآي

كي ترآفقني إلى لقآئي الليلي ،

وضعتُ أول خُطوة بعد العتبة قآئلا /

( بسم من أحيآني أجعل حبها بدآخلي مهمآ زمآنيَ أضنآني ) !
توجستُ في نفسي خيفةً من لقيآها فصبرتُ نفسي" بلقيآها " !!!

مشيتُ إلى حيثُ الأروآحُ تشآء ، حيثُ أننآ تعودنا أن نلتقي بدونِ ميعاد

نجعل للأروآح حرية إختيآر المكآن ، وفي كل مرةٍ تثبت لي ولها بأن ذآئقتها أجمل مني ومنها ،

هذه الليلة أضنها ستكون بآردة ولكن لا ضير هو العذر ألقى بنفسه كي يتسنى لي أخذها في أحضآني لفترةٍ أطول ،

كنتُ وأنا في طريقي أغني ببعض ما يغنيه كآظم كنتُ أغني ،

" زيدني عشقا زيدني ،، ي أحلا نوبآت سنيني.. زيديني "

[

لن أعشق مثلك سيدةً ،، ي أجمل حبٍ وحنيني ،،،زيديني !

لن يكتب تآريخٌ أبدا ،، حبا روآدتُه جنوني ،، زيديني !


]
ماذا حدث ي أخاذ أرآك ألتهمت الأبيآت وابدلتها بأبيآت ،

لا ضير فالحقيقة نسيتُ الابيات فلم اتورط وأكملتها بأبيآت ،

وصلتُ للمكآن الموعود ، الليل والنجوم والقمر شهود !

تلفتُ حولي مستغربا أين هي أنثآي ، ملاكي وبُغيآي !

أغمضتُ عيني كي أجدها بقلبي ووجدتهآ وكآن لي ما أردتُ ،

دآئما أشعر بأن مسآفة ما بين عيني وعينهآ يحتويها الدفء ،

والحنآن والحبً كلها قطعآ ،

والأغربُ في تلك الليلة أن البرد القآرس هو من نسج لنآ حُليةً كي تحيطنا بالدفء ،

لأ أعلم هل أنا أهذي بما قلته أم أنني معها اتخيل بأن الذي لن يكون " سَ يكون" ،

إقتربتْ مني وأقتربتُ لكي أقبل بآرق ثغرها الوهآج مرتشفا من ريقها بعض الشفاء ، أليس فالعسلِ شفاء ؟ ؟ !

بعد ذلك كآن لصمت الحديث وجودا ، بين العيون وَ العيون ،

يتخللها همسُ بكلمة ( أحبك ) ، !

إلى أن فآرقتها مغشيا عليا وآقفا !

إلى لقآءٍ يتجددُ بك ي ملآك الأرض ، وملآك قلبي من قبل !


بقلمي ،

أشرقت شمس التلاقي


#
.

اشرقت شمس التلاقي 
بعدما كان المغيب !
والتقينا تحت عرشٍ
لم يكن فيه غريب !
انني انا المتيم 
في هواك العندليب 
اخصف الشعر ارتجالا
كي اجيبك دون ريب 

جيوش حبي !


#
.

حشدت كل جيوشي 
رآحتي أملي
كي استطيع ببطش الكبرياء " أنسآكِ "
خسرتُ كل متآعي
وانطفى لهبي 
خسرت قلبي ، وإحسآسي ، واصحآبي
وسلمتُكِ إياي 
رفقا بي ولا تزدي !

عشقي !


.
أنا ممن يكتبونَ العشقَ حبا في العشق لا عشقا بمعشوقه !

غزل !

#
.
يقظٌ أنآ
حين المسآءِ ، أُقبل النجم العليْ
يكفي عنآ
قد قلتها ، من ذآقكِ بكِ يثملي

وريقات



"
#
.
ذقتُ ريقك ولن أملّ منهُ
فطعمه سكر ، وريحه عطرٌ معطر 
الحمدلله نسيت عطش الدنيا بريقكِ





*

زملوني زملوني برداء حبها زملوني
دثروني دثروني بغطاء عشقها دثروني





*
عذراً يا روما ، فكل الطرق تؤدي إليها


*


لم أجد نفسَ نفسي نفساً

تعسيلة !



#
.
تُولد دمعةُ حارّه ، عندما يمرُ طيفُها البارد

وتشتعلُ على شفتي جمرتي فرح ، عندما أراها مارّه


المكان ، والزمان !



#
كل أرجاءِ المكان 
رددت ذاك الزمان 
زمنٌ في خاطري أحلى زمان 
ذكرياتٌ خلدتها دفاتري
والوسادة تقصها لي 
قبل أن يأتِ المنام 
،
أينَ تلكَ الفاتناتُ من الليال ؟ 
أين حبي ؟ اين عشقي
أين من تبعثني ميتاً فأحيا ؟ 
أين ضحكتها ؟ ومشيتها ؟ والأمان ؟ 
اين ريحة عطرها ، واين حبات شعرها حين تعلو كتفي ؟ 
ذهبت ولم يبقى بقلبي أي شيء
غير ذكرٍ من بقايا ذكرايات لن تعود !

عزةُ نفسي !


#

ما يؤلمني جداً جداً 
اني أعتزُ بنفسِي 
فأُكابرُ عن محبوبي 
حتى يُشكّ بإحساسي
لم يعلم أنّي والعزةُ
إخوانٌ من أمٍ وأبِ
ربآهُ يا رحمانُ
ابعدْ عنيَ ما أجدُ
فالعزة كعمامةِ رأسي 
وحبيبي هو آمالي


فلسفة 5

.

#

كنتُ قد عنونّتُ عن مجموعة النقاط التي كتبتها تحت عنوان " فلسفة "
ولم أقم مسبقاً بتعريف هذه الكلمة 
فأعتذر للكلمةِ ولكم
.
ظُلمت هذه الكلمة كثيراً ، وداسَ الكثيرعلى معناها ، وصارت لقباً لكل من تكلم فيما لا يفقه 
وهذا هو الظلم بعينه ، وعدم الوعي ، ، وانعكاس ثقافة المجتمع
ولكن دعونا من هذه النظرة البسيطة التي لا تغني ولا تسمن من جوع
وسأطرح كل ما اعرفه عن هذه الكلمة التي أراها هي المصباح لكل العلوم 
الفلسفة هي أصل كل العلوم ، وينطوي تحت جناحها كل العلوم ، كالرياضيات والعلوم و و و 
لأن النظرة الفلسفية تكون ذات مدلول تفصيلي عميق جداً ، لا يفقهه أهل النظرة السطحية البسيطة 
وكتصنيف علمي ، يتميز الفلاسفة في هذا التصنيف لأنهم أعلى درجة حاصلين على المركز الأول علمياً
بينما رجال الدين قد يكونوا قبل الأخير
.
أنا الآن في شرحي هذا أعتبر داخلاً تحت نطاق الفلسفة 
والفسلفة لها ركيزة أساسية ألا وهي التحليل المفهومي
.وانقسمت الفلسفة نفسها إلى أقسام من ضمنها الفلسفة الوجودية ، المنطق ، فسلفة الجمال والدين والعلم 
وكذلك المنطق 

تعجٌّب !


#
ما زاد الأمس في أعيننا لذة إلا أنه لن يعود 
وما زاد غداً شوقاً إلا أننا لن نستطيع عيشه الآن ! 
الحياة علمتني كيف أعيشُ لحظتي بفرح ، وإن أحاطها غبار الأمس ، وضباب المستقبل !

لـــ نجرآن


.


"
وتمنيت أني قطرة الماء التي تبخرت من هنا ، وأخذتها السحب إلى نجران 
ونزلت كقطرة مطر إلى ترب نجران كي أشم تربها ، وأرى أهلها !

إختناق !


#
الإختناق ، أن تريد أن تكتب وعندما تنتهي بك نقطة الجملة ، تتراجع خطوتين إلى الخلف ،
والثالثه إلى الامام ، كي تزيل كل ما كتبت ، حينها تشعر بأن المكان ، بأن الزمان ....
لا يسعك ، حينها تغادر إلى عوالم النسيان ، وتعيش فيها إلى أن يُرفع ستار خيالك ،
ويباغت الواقع ذلك العالم ، حينها تتنفس بعمقٍ كبئرٍ مالهُ من قرار اتى طفل فصرخ بداخله 
وتردد الصوت إلى مالا نهاية ! 
، تلبسُ حزنك ، ويتجعد وجهك ، وتعود إلى ذلك الكون ، الذي مكوناته ، بؤسٌ ، وريبه !





رُؤية !

.
لمن هو بَرِيٌء لا تتخلى عن براءتك ، فذلك روح الطفل ! 
لمن يُصدق الناسَ جميعاً ، لا تتخلى عن هذهِ الصفة ، فأنت جَمَالُ الكونْ ! 
لمن ينسى من جرحهُ بسرعةٍ ، لا تتخلى عن ذلكْ ، فذلك أصل الطيبِ وفحواه ! 
.
.
دع منك ما يُريد شحنهُ فيكَ من شياطينِ الإنس ، لكي يجعلوك من حزبهم ومثلهم ! 
كن بريء صادقاً وتُصدق من تكلم معك مسامحاً لمن جرحك ، يكتملُ فيكَ جانب " الملاك "

مفرقات مني !


.
أدعوا له بغض النظر عن دينه واعتقاده وحبه وكره لي ! 
يتكلم الانسان بداخلي فقط !




يموتُ كل حي كنت أحبه ، ويحيا من جديد من كرهتٌ !


أني قد عقدتُ قرآني مع الإحساس ومن النوع الذي لا ينفصل الا بطلاق الموت !



صوتٌ قديم ، لا يحملُ بداخلَ موجه إلا الحنين ، يقبل رأسي ويقول " نام ملء السنين " فلا حاضر يسر ، ولا مستقبلٌ آتٍ يطل !



في الماضي كنتُ قد عشتُ بين دفات الألم
والحاضر بين دفات الكتب

هي الصباحُ وأهمسُ لها في الليل ، عفواً تداخل صبحي مع ليلي ، سأضع السؤال علي حافة الطريق ليُجيب عنّي غيري







وكتبتُ على وجههِ الماء " أكرهُك "



اركبُ الموج خيلاً ، أصقلُ البرق سيفاً ، 

جيشي أنا ، وقائدهم أنا ، 
لا للتراجعِ أما أن أحظى بها ،..... أو نصرُ ! 
فابرز يا زمنُ لي !



الورد الأحمر !

بسلاسلِ من وردٍ أحمر
قيدتُ يديّك ويَدِي 
كى نبقى في سجن الحب 
نستمتع .. نضحك .. نتعذب 
فالحبُ عذابٌ محبوبٌ 
لقلوبِ العشاق وملجأ 
أو تدرين بأنكِ سجني ؟ 
وحيث ولدتُ وحيث سأدفن 
منكِ حياتي صارت معنى 
من قبلك لم أُدْرِك معنىً 
من قبّلك ... فهو مُخّلد 
في دستور الحب ... سيخلُدْ
من شاهدكِ ... لم يتكدّر 
وسيبصُر من لم ... يُبصر 
.
.
تاهت فيكِ المعاني ليست لأنها لم تجد ما تصفك به ، ولكنها عندما راجعت نفسها وجدتكِ " أمها التي ولدتها " !
تعلّقت بطرفِ ثوبكِ كل الأماني ، ونادت ،، هتفت ، فصاحت ... وأنتِ أجبتِ .. " فتحققت " !
ببساطةٍ أحسدُ تلك القيادة التي أنتِ زدتيها جمالاً ، فالأشياءُ حقيقة تنقصُ منك .. أعشقكِ كما أنت .. جمالاً ربانيا ! 
.
.
ولكِ في داخلي مسكن ... كلما اشتقتُك ... فيه سأسكن 
وأنتِ ما ورثته من الأرض ... نبتاً سُقي من ماء زمزم !
.
.
.......... تخبُط ... ومثلي في ذلك لا يُلام !

ماقبل النوم !

.
.
وها أنا قبل النوم أقلب صفحاتي وأراجع دفاتر زماني ، أصرخ في وجه نفسي تارة وأهمسُ لها تارة ،
أقبل رأسي ، وأضرب يدي ، أنام على صدر الغربة ، ولحافي وحدتي ، تقص لي نجوم السماء قصتي الليلة ،
 كان يا ماكان ، في ذلك الوقت وفي ذاك المكان ، كان هناك أنا ، ولا شيء غير الهنا ،
كان هناك وشاحُ أبي الذي أراه فأشعر بالأمان ، وعباءة أمي التي رغم سوادها الا انني اشعر بالحنان ،
ولُعبة أختي الصغيرة المرماةُ في فناء المنزل ، ورائحة البيت التي دائما ما إن تلامسُ جسدي حتى تكون كالمهدئ الذي يواسيني إذا اشتدت الاحزان ! 
كله هذا التفاصيل الدقيقة التي نُحتت بذاكرتي كلما اشتد الشوق تذكرتها ،

تخيلتها ، أشمها وأقبلها ، ومن ثم أعيدها إلى ادراج الذكريات وأعودُ إلى حياتي الفعلية ،
وما إن تمر أيام حتى اعود لها خوفاً من غبار النسيان أن يهاجمها فيختفي بريقها ! 
هذه تصاريف الأقدار التي لم تكن في الحسبان ، وهذا هو مصيري أن أكون ذلك القلم الذي لا يستجد جديداً ،

ولا يقوم بفعلٍ إلا انه يواسي الاوراق ويُسكتها بعسله الذي يتقاطر من فِيْه ، 
وهذه قصة بدأها المسار المحتوم وسأنهيها أنا وبالطريقة التي تليق بي ،

 فنحن لا نملك في هذه الدنيا الا أحلامنا العظيمة التي نريد أن نحققها ،
ونؤمن بدواخلنا أنها المعنى الحقيقي ، والمكان الحسي ، الذي لا نحيا الا بوجوده ، 
وحين تتلاشى او تختفي دون أن تتحقق فصاحبها يموت بلا شك !
نظرة في الدنيا فلم اجد في الغربة لي عضيدا الا الله ولا صارفاً للكرب الا دعاؤه ،

فسبحانه من إله إن أعطى سخى ، وإن منع كان لأجل سبب أسمى ، إليه وكلتُ وسلمتُ أمري ! 

فلسفة 4



.
لن أقرأ بعد اليوم 
.
من الأشياء التي تراود ذهني ، وتشغل بالي القراءة
وقد تتلخص هذه الأسئلة في التالي
ماذا أقرأ ؟ ولمن أقرأ ؟ وماذا يجب علي أن أقرأ من الكتب قبل " سين " من الكتب
ولاحظت أيضاً أن المبتدئين كأمثالي في القراءة ، يحتاجون لوقتٍ طويل حتى يجيدوا فنّ القراءة 
ما أريد مناقشته في هذه الأسطر أن الكتب مثلها مثل باق الأشياء لها إيجابيات وسلبيات 
ويجب أن يتعامل الشخص معها بحذر شديد وبعناية ،
وقد يستفيد القارئ ممن سبقوه في هذا المجال كي يختصروا عليه المسافات 
نرا كمثال بسيط من الشباب من بدأ في قراءة مثلاً " وهم الله "
ومافيه من كثير من التشكيك في وجود الله
وقد يستطيع الكاتب بحرفية تامة أن يغيّر فكر القارئ على ما يريد 
ولكن قبل أن يُقرأ هذا الكتاب مثلاً ، يجب على الشخص أن يقرأ في المنطق وعلم الكلام
كي لا يُغطي الكاتب جوانب وبذكاء دون أن يشعر القارئ بذلك ويصدقه 
وأنا شخصياً قد حدث لدي بعض من عدم ترتيب الأفكار ، 
والولوج في عالم دون المعرفة عنه أدنى فكرة
والسبب عدم التزامي بالأشياء البدائية ، والانتقال إلى المراحل العليا ، هذا يعتبر خطأ فادح

من الوهم !

..



"
ومن الوهم ، من فكّر إنه كل ما اشتهى شوفي لقاني .. 
انا مثل بدر السماء .. انولد ثم اكتمل ثم اختفي !

مُلهمة !


.

موج وطغى .. وبداخلي لؤلؤ ومرجان وذَهبْ 
ليلى وسرى ... وأنا أحسب إن الصبح يعود لـِــ ذَهَبْ 
يا هل تُرى ... بعد المشاعر راحتي بتكون .. والا بس تعبْ ؟

ملخص تجاربي !

.
عندما رسمتُ حُلمي على رموش السحاب .. لم أكن حينها أطير في الهواء 
لقد كنتُ أسبحُ في الماء 
والماءُ كان هو المسيطر يأخذني معها حيث المدُ والجزر 
وجهةُ وجهي تلقاء ذلك الحلم .. وتعاملتُ مع نفسي بحذر 
كي لا أصيبها بالملل والضجر 
تعلمتُ من الدنيا .. أنا من كان حلمه في اقتناءِ سيارة 
مثله مثل من أراد عمارة 
المسألة مسألةُ وقتٍ .. والأحلام سوف تتحقق 
سافرت .. لاحظت .. تعلمت .. ولازلتُ طالباً في جامعة الحياة قسم التجارب 
الخبزة التي أمتلكها اليوم .. لا أكلُها كلها .. غداً قد لا أجد خبزةً
ولا أريد أن أمُد يدي للعابربن
الصدقة إستثمارُ مالي .. فجعلتها عادةً .. جزء منه لحياتي 
وجزءُ جعلتها بعد الموت لما سيأتي 
تعلمتُ أيضا من قطرة الماء الصغيرة التي أنبتت زرعة 
وحفرت حفرة .. 
أن الأشياء الصغيره هي أم الكبيرة 
الناس .. هم أطياب وأيضاً أنجاس 
الحيوانات . أطيب من الناس .. 
حتى ولو أوهموكَ - عزيزي - بأنها بدون إحساس 
الوقت .. زعيم الكون .. والمكان يمدُ الوقتَ بالعون
الفرشاة.. هي الجمال .. وتفوقها الوردة لانها هيَ الكمالْ 
، 
اسمعوا وأعوا 
الحياة قصيرة .. والعمرُ أقصر .. فقط خذ نفساً عميقاً ينكمش منه الصدرُ عمقاً
وأعد النفس حتى ينتفخُ منه البطنُ هواءاً
واستمتع بيومكِ .. جزءٌ لك .. وجزئين لربك 
اسجد متى شئت .. قبل أن لا تسجد 
أضحك على ما شئت .. لأن يوم الدموع حاصل 
ابتسم للمارين .. في يومٍ قد يُبتسمُ لك ,, فتسعدَ بيومك 
فكر في التفاصيل .. وتعامل بالطيب مع المجاهيل 
كن بشراً مُبشراً بشوش الوجهِ 
وعش حياتك .. ودع غيركّ يعيش جمالها بسببك 
.
عنوان هذا النص بلا عنوان 
جعلتهُ كتاباً مفتوحاً للعيان 
.
شكراً ليدك التي اوصلتك إلى هنا .. 
ولعينك التي قرأت ما هنا 
.
.

أصعب الأشياء !

أصعب الأشياء شوقك للحبايب 
وأنت عايش يقتلك , وأنت عايش يسلبك 
أجمل الدنيا تصير بلا طعم 
بدون من نعشق ترا الدنيا سراب
المفارق هو قدر .. واللقاء من يصنعه ؟ 
أنا من يصنع لقاكم .. وأنا من يجددها 
غصة الحلق ... دمعة العين .. 
نار الوجد .. وكل الأمكنة 
تدعي بصوتٍ كسير .. 
يا بعيد متى اللقاء ؟ 
من مشاعر صافيه ، نبعها صافي مياه
المشاعر هي جيوش .. وترجمتها معركة 
ومن خسر ؟ 
من فاز ؟ 
الزمن بيفسره .. 
والزمن بيترجمة 
وكل ما وجهة تو الباب أبغا منه حاجه 
انفتح عشرين باب 
وكل باب يضم بداخله عشرين باب