#
حبرٌ من المشاعر أنتِ سكبتيه هناكْ ، وقلمي دونه { هنا !
برقٌ من عينيك لَمعَ ، فأضاء لي ،
جعلني أجوبُ المكان بحثاً عن جذعِ نخلة ،
أو بعضاً من ورقِ شجرْ ، كي أدوّن عليها ما أُريد !
كُلما أشتقتُ رسمتكُ على وجه الأرض ، ووضعتُ يديَ عليها وردَدًت اسمكِ ،
فينبثقُ من التربةِ طيفكِ ، نعم طيفُكِ أنتْ !
أداعبه وأضاحكهُ ، إجلسه بجنبي ، واتنفسه ، ابتسم له ، فيبتسمُ لي " [ فأسعد
أيا أنثىً حرّكت فيّ جيشاً من المشاعر اهتز له الوريدُ والشريان
يجعل من جسدي يرتعد ، ينهالُ فيصبحُ صريعاً ، وأيُ صريعٍ ، صريع لكِ [ يا معنى الحب !
ايا أنثىً جعلت للوجودِ جمالاً ، وللجمالِ دلالاً ، وللدلالِ نكهةُ أنثى من جنة الأرض خُلقت !
دعي منك بعدِ المسافات ، ودعي عنك حواجزِ من بحرٍ ويَبسْ ،
فقط قبّلي من مكانكِ النسمة ، وضعي على ظهر الغيمة بعضاً من عطرك ،
واستأمني الرياح قطعةً من ثوبكِ !
وأنا سأنتظرها ، سأجمعها ، سأنسجها ، وسأكمل بها حياتي ،
" فقط ببعضٍ من بقاياك ومنكِ" !!!
جعلني أجوبُ المكان بحثاً عن جذعِ نخلة ،
أو بعضاً من ورقِ شجرْ ، كي أدوّن عليها ما أُريد !
كُلما أشتقتُ رسمتكُ على وجه الأرض ، ووضعتُ يديَ عليها وردَدًت اسمكِ ،
فينبثقُ من التربةِ طيفكِ ، نعم طيفُكِ أنتْ !
أداعبه وأضاحكهُ ، إجلسه بجنبي ، واتنفسه ، ابتسم له ، فيبتسمُ لي " [ فأسعد
أيا أنثىً حرّكت فيّ جيشاً من المشاعر اهتز له الوريدُ والشريان
يجعل من جسدي يرتعد ، ينهالُ فيصبحُ صريعاً ، وأيُ صريعٍ ، صريع لكِ [ يا معنى الحب !
ايا أنثىً جعلت للوجودِ جمالاً ، وللجمالِ دلالاً ، وللدلالِ نكهةُ أنثى من جنة الأرض خُلقت !
دعي منك بعدِ المسافات ، ودعي عنك حواجزِ من بحرٍ ويَبسْ ،
فقط قبّلي من مكانكِ النسمة ، وضعي على ظهر الغيمة بعضاً من عطرك ،
واستأمني الرياح قطعةً من ثوبكِ !
وأنا سأنتظرها ، سأجمعها ، سأنسجها ، وسأكمل بها حياتي ،
" فقط ببعضٍ من بقاياك ومنكِ" !!!