بسم الله الرحمن الرحيم
يكون بدآخلها قصصٌ تشبّث بالذآكرة ، سواءا كآنت حزينة أم سعيدة ، من يدري قد يكون الموت أقرب للوآحد من أنفآسه ـ وهو حقاً كذلك ـ
أؤومن بأنّ كل شخص يستحق أن تُدون حيآته ، فقد يكونُ في يومٍ مآ مثآلا يُحتذى بِه.
فأغلب العظمآء والعلمآء ، قد كآنوا مظلومين من شعوبهم وبالعكس لم يظنون يوماً أن ما تعبوا من أجله ، وجعلوا من أيآمهم فداً لتلك التجآرب وحتى الكتآبات ، بأنها ستُصبح ضمن كتبٍ مدرسية ، يجب على كل طآلب ومتعلم ان يقرأ عنهم ، وأن يعرفهم حق المعرفة !
رٌبط ذكرهم بالعلم ، بالمجد ، بالسؤدد ، وبنصرة الحق وإن كثرَ أتباع الظلم !
فالإنسآن في بعض الأحيآن لا يعرفُ قَدَرَ نفسه حين حيآته ، وعندما يُعطى حقه ، قد تكون المنيّة أسرع بكثير !
من هذا المُنطلق :
سأجعل لأيآمي حيآةً هُنا ، بإختياري أنا ، ومآ أريده أيضاً أن تتعرّفَ أيامي الحزينة على أيامي السعيدة ،
للإنهُ لم يسبق وأنِ التقوا على أرض الوآقع ، ولكن هنآ سيحصل لهم الشرف ، وبإرآدتي أنا !
هنآ سيكون " نايف " بشكلٍ آخر على هيئة حروف !
+
إحترآمي