لأُمي !
.
#
أمي
وإسمك داخلي مثل العلم
ويهزهُ شوقي ، وحبي ، لا يكل ولا يمل
أمي ،
وكل حرف فيك يدعوا للتفكر والتأمل والعظم
أنتي الحنان ، مدينة ، وأنا المقيم وحدي
فأنا الرعيةُ ، وأنتي يا أمي الحكم
،
أمآه قد وهنَ الشبابُ بداخلي
فتفتت أعضائي
وتشتت أفكاري
كلما أيقنتُ بعدي عنك
وبيننا سد مكان أو وطن
أمي
سأبقي ذلك الطفلَ الصغير ،
يبكي بلا سبب ، وأحياناً بأسبابٍ
و أبكي منك ثم أبكيني لديك
فواعجباً كيف أشكي منك عليك ؟
،
أمي
لك الأشواقُ تترى ، عطشى ، وهي ثكلى
تبكي ها هُنا ، وأنت يا أماه في أرض الوطن
،
أماه
مرني بالأمس طيفك ،
سيمرُ كالمعتاد هذا اليوم
سيجمعني ، ويحضنيني ،
ويحكي قصة الليل الذي قد صار أبيض
ليس لي ، بل عند ذكرك
يبيّض السواد .
أمي
يا إسماً تبادر لي
عندما كسرت أمالي
وبعد ذكرك عاد كل شيءٍ لي
أمي
يا رامز الطهارة ، يا مجندة المشاعر ، يا كلي وبعضي !
سأزور روحكِ من هنا
سأقبل رجلك من هنا
وسأستعينُ بأفلاك السماء
لتوصل ما أريد
إني أحبك ،
ويكفيني فخر
أني اشتققت من روحك
فأنتي الأصل والباقي مجاز
أنتي الأصلُ يا أمي
والباقي مجاز !
.
#
أمي
وإسمك داخلي مثل العلم
ويهزهُ شوقي ، وحبي ، لا يكل ولا يمل
أمي ،
وكل حرف فيك يدعوا للتفكر والتأمل والعظم
أنتي الحنان ، مدينة ، وأنا المقيم وحدي
فأنا الرعيةُ ، وأنتي يا أمي الحكم
،
أمآه قد وهنَ الشبابُ بداخلي
فتفتت أعضائي
وتشتت أفكاري
كلما أيقنتُ بعدي عنك
وبيننا سد مكان أو وطن
أمي
سأبقي ذلك الطفلَ الصغير ،
يبكي بلا سبب ، وأحياناً بأسبابٍ
و أبكي منك ثم أبكيني لديك
فواعجباً كيف أشكي منك عليك ؟
،
أمي
لك الأشواقُ تترى ، عطشى ، وهي ثكلى
تبكي ها هُنا ، وأنت يا أماه في أرض الوطن
،
أماه
مرني بالأمس طيفك ،
سيمرُ كالمعتاد هذا اليوم
سيجمعني ، ويحضنيني ،
ويحكي قصة الليل الذي قد صار أبيض
ليس لي ، بل عند ذكرك
يبيّض السواد .
أمي
يا إسماً تبادر لي
عندما كسرت أمالي
وبعد ذكرك عاد كل شيءٍ لي
أمي
يا رامز الطهارة ، يا مجندة المشاعر ، يا كلي وبعضي !
سأزور روحكِ من هنا
سأقبل رجلك من هنا
وسأستعينُ بأفلاك السماء
لتوصل ما أريد
إني أحبك ،
ويكفيني فخر
أني اشتققت من روحك
فأنتي الأصل والباقي مجاز
أنتي الأصلُ يا أمي
والباقي مجاز !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق