#
لا أعلمُ هل أنا عندما أرتدي ملابسَ نومي .. هل أرتدي ثوبَ الحنينْ ؟
أم إنني اصبحتُ لا أفرقُ بينهُما !
ولا أدري هل عندما أضع رأسي على المخدة ... هل أنا اضعها على ذكرياتي المؤلمة ؟
أظنُني ... أصبحتُ رثاً !
تدمعُ عيني ,... عندما أريدُ الضحك !
هل أصبحتُ لا افرق بين المشاعر أيضاً !
أيَا وجعً قلبٍ لم يزل يشكو ويشكو ... حتى ذبُل
ويا حزن شفتينِ لم تمل من ذكرك ... حتى الأزل
ويا بعدَ ضوءِ الأمل .. من شرفات الحزن !
ويا قرب عواصف الهمّ .. فصارت اقربَ من ارتداد النفس!
دونكِ كل الخيارات .... اجعلني طاولة .. أو ما تطفئين به سجائر الضيوف ،،،،
مقبض - الباب - ،، حتى لو كان باب الخروج ... !
اجعليني تلك النجمة التي تتسللُ ليلاً من خلف الستارة لتراك ...!
اجعليني غطاءك الذي لا تسخدمية - لانه قديم -
... لا يهم ...
اجعليني حولكِ شيئاً .. قبل أن أصير لا شيء !
لا أعلمُ هل أنا عندما أرتدي ملابسَ نومي .. هل أرتدي ثوبَ الحنينْ ؟
أم إنني اصبحتُ لا أفرقُ بينهُما !
ولا أدري هل عندما أضع رأسي على المخدة ... هل أنا اضعها على ذكرياتي المؤلمة ؟
أظنُني ... أصبحتُ رثاً !
تدمعُ عيني ,... عندما أريدُ الضحك !
هل أصبحتُ لا افرق بين المشاعر أيضاً !
أيَا وجعً قلبٍ لم يزل يشكو ويشكو ... حتى ذبُل
ويا حزن شفتينِ لم تمل من ذكرك ... حتى الأزل
ويا بعدَ ضوءِ الأمل .. من شرفات الحزن !
ويا قرب عواصف الهمّ .. فصارت اقربَ من ارتداد النفس!
دونكِ كل الخيارات .... اجعلني طاولة .. أو ما تطفئين به سجائر الضيوف ،،،،
مقبض - الباب - ،، حتى لو كان باب الخروج ... !
اجعليني تلك النجمة التي تتسللُ ليلاً من خلف الستارة لتراك ...!
اجعليني غطاءك الذي لا تسخدمية - لانه قديم -
... لا يهم ...
اجعليني حولكِ شيئاً .. قبل أن أصير لا شيء !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق