.
.
أيُعتبُ عليك يا قلبُ أم مآذا ؟
ايُعقل ان تعلقني بلا سبب ؟
بلا أمل ٍ ليُحييني ؟
بلا مطرٍ ليرويني ؟
أيعتب عليك يا قلبُ أم ماذا ؟
سهرتُ الليل في كمدٍ !
أُسلِّ النفس بالنجمِ
وأبحثُ خلف أبواب المدينة من سيحميني ؟
ومن بالحبِ يحويني
فلا الليل الطويلُ حبيبي صآر يسألني
ولا النهرُ العميق العذب صآر يرنُو لي
تقطعتِ الأسبآبُ يا أملي
فلا تسأل ولا تعجل
ولا تدنوا ولا تقرب
فمن كآنت على شرفآته الخذلان تبكيه
فلا أمل به يُذكر
وإن بعض إنسآن ٍ ، سيشكو همه لله
ويشكرهُ ويعبُده
وعند الموت لن يذكر
سوا سبحآنك اللهم !
سوا سبحآنك اللهم !
.
.
.
أيُعتبُ عليك يا قلبُ أم مآذا ؟
ايُعقل ان تعلقني بلا سبب ؟
بلا أمل ٍ ليُحييني ؟
بلا مطرٍ ليرويني ؟
أيعتب عليك يا قلبُ أم ماذا ؟
سهرتُ الليل في كمدٍ !
أُسلِّ النفس بالنجمِ
وأبحثُ خلف أبواب المدينة من سيحميني ؟
ومن بالحبِ يحويني
فلا الليل الطويلُ حبيبي صآر يسألني
ولا النهرُ العميق العذب صآر يرنُو لي
تقطعتِ الأسبآبُ يا أملي
فلا تسأل ولا تعجل
ولا تدنوا ولا تقرب
فمن كآنت على شرفآته الخذلان تبكيه
فلا أمل به يُذكر
وإن بعض إنسآن ٍ ، سيشكو همه لله
ويشكرهُ ويعبُده
وعند الموت لن يذكر
سوا سبحآنك اللهم !
سوا سبحآنك اللهم !
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق