#
هُو تخبطٌ أعمى يُصيب حدقةَ العينِ ، حين ينتفض غبارُ الذكريات على سطح الذاكرة ،
يتوغلُ بدآخلِ العينِ ويكون النآتجُ في أعين البشر " ذكرياتٍ عقيمةْ "
وفي نظريْ ماضٍ يَسُودُه ما تمنيتْ !
أطمعُ فيما يخبئه المستقبلُ في جيبه من أحلامٍ وأمنيات ،
ولم أُدرك أو أتصّورُ يوماً أن تلكَ الأمنياتْ قد تكون تحققتْ وانتهتْ دون أن أشعر!
سحآبةٌ صَيفيّة تحطُ بأطرافها على قلبي ، مُوقظةً بدورها وروداً للمستقبل الآتي !
أو أو قدْ تكونُ حنظلاً أو نخلةً !
رحمُ الغيب من يدريْ !
ودائماً مآ أُرددُ بدآخليْ ،
بأنّ ما قد كُتب لي من قضاءٍ وقدرِ هو مسلّمْ ولكنْ في الحقيقة في بعضِ الأحيان
نحنُ من نصنعُ مستقبلنا بأيدينا ، بعيداً عن التشاؤُم والترآخي !
.
[ أتعلمونَ عندما بدأتُ في الكتابة ، كآن في نيتي أن أجعلها تغزلاً في محبوبتي ،
وسآقتني ظروف النفسِ الحالية لكتابة ما كتبت ، ولكن سأعودُ للنيّة المسبقة ! ]
دعوكم من تخبطاتِ عشريني وتعالوا معي لتساؤلٍ على لسانِ مآر !
قِيل لي :
أتُحبها ؟
قلت : هل ترآني أمامك ؟
فعلمَ السآئلُ ما الجواب
أطرقَ رأسه وأردفَ سآئلاً ، أنتَ مجنون !
نظرتُ إليه وقلت : و ما رأيها فيَّ ؟
تعجّب من قولي فسكتْ !
همسَ في أُذني فقال : يا صاحبي قد أهلكتَ نفسكَ بحبها ، فارفق بِها !
قلتُ له : متى تظنُها ستعود ؟ هي قالتْ عند مغيب الشمسْ ، برأيك أي مغيب كانت تقصده !
إشتعلتْ عينآه ناراً ، وهجرنيْ
نامت الشمسُ خلفَ الجبال ، وأقتربتِ الغيوم بجانب الهلالَ ، وبدات رحلة الخيالْ
وكالعادة !
النهاية تسبقُ البداية !
هُو تخبطٌ أعمى يُصيب حدقةَ العينِ ، حين ينتفض غبارُ الذكريات على سطح الذاكرة ،
يتوغلُ بدآخلِ العينِ ويكون النآتجُ في أعين البشر " ذكرياتٍ عقيمةْ "
وفي نظريْ ماضٍ يَسُودُه ما تمنيتْ !
أطمعُ فيما يخبئه المستقبلُ في جيبه من أحلامٍ وأمنيات ،
ولم أُدرك أو أتصّورُ يوماً أن تلكَ الأمنياتْ قد تكون تحققتْ وانتهتْ دون أن أشعر!
سحآبةٌ صَيفيّة تحطُ بأطرافها على قلبي ، مُوقظةً بدورها وروداً للمستقبل الآتي !
أو أو قدْ تكونُ حنظلاً أو نخلةً !
رحمُ الغيب من يدريْ !
ودائماً مآ أُرددُ بدآخليْ ،
بأنّ ما قد كُتب لي من قضاءٍ وقدرِ هو مسلّمْ ولكنْ في الحقيقة في بعضِ الأحيان
نحنُ من نصنعُ مستقبلنا بأيدينا ، بعيداً عن التشاؤُم والترآخي !
.
[ أتعلمونَ عندما بدأتُ في الكتابة ، كآن في نيتي أن أجعلها تغزلاً في محبوبتي ،
وسآقتني ظروف النفسِ الحالية لكتابة ما كتبت ، ولكن سأعودُ للنيّة المسبقة ! ]
دعوكم من تخبطاتِ عشريني وتعالوا معي لتساؤلٍ على لسانِ مآر !
قِيل لي :
أتُحبها ؟
قلت : هل ترآني أمامك ؟
فعلمَ السآئلُ ما الجواب
أطرقَ رأسه وأردفَ سآئلاً ، أنتَ مجنون !
نظرتُ إليه وقلت : و ما رأيها فيَّ ؟
تعجّب من قولي فسكتْ !
همسَ في أُذني فقال : يا صاحبي قد أهلكتَ نفسكَ بحبها ، فارفق بِها !
قلتُ له : متى تظنُها ستعود ؟ هي قالتْ عند مغيب الشمسْ ، برأيك أي مغيب كانت تقصده !
إشتعلتْ عينآه ناراً ، وهجرنيْ
نامت الشمسُ خلفَ الجبال ، وأقتربتِ الغيوم بجانب الهلالَ ، وبدات رحلة الخيالْ
وكالعادة !
النهاية تسبقُ البداية !
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق